L’élève poursuit son apprentissage des mécanismes de base de la lecture. Il doit lire fréquemment pour acquérir de bonnes habitudes de lecture, développer son goût pour la lecture et apprendre à se servir des textes pour accroître ses connaissances.
|
كتاب التلميذ يضم الكتاب 16 وحدة تعليمية تعرض الجوانب الهامة لمحيط الطفل وحياته اليومية وقد جاء تصميم الوحدات كما يلي الحوار : افتتحت كل وحدة بحوار سهل قصير، يضم الجانب اللغوي من أصوات ومفردات وتعبيرات وتراكيب نحوية. والهدف من الحوار هو تسهيل عملية التعلم والتعليم وتمكين التلميذ من استعمال اللغة والتواصل بها المفردات : وهي المفردات الواردة في الحوار مصحوبة برسوم صغيرة حتى تُيسّر عملية الفهم والادراك الحسي، لأن الأطفال في هذه السن ما زالوا ضمن إطار هذا الإدراك الكلام : يحتوي على تمارين الكلام، بشكل ثنائي، حتى يُكسب التلميذ الطلاقة في استخدام اللغة، ولتحقيق التفاعل والمشاركة والتواصل بين التلاميذ. وهي تستثمر المادة اللغوية التي وردت في الحوار المفردات الجديدة : وهي مفردات حسية مصورة، هدفها إثراء رصيد الطفل اللغوي، وتزويده بمفردات جديدة غير موجودة في نص الحوار الأصوات : نواصل في هذا المستوى الثاني العناية بالجانب الصوتي. ونقدم في كل وحدة صوتان من الأصوات العربية التي تختلط عادة على التلاميذ. فنعالج الصعوبات المتعلقة بقراءة ورسم الحروف المتشابهة رسما والحروف المتشابهة نطقا. ويُدرّب التلاميذ على تذليل هذه الصعوبات للوصول بهم الى القراءة السريعة التراكيب الجديدة : تقدم كل وحدة عددا من التراكيب اللغوية والنحوية الأساسية ذات الطابع الاتصالي، والهدف منها تدريب التلميذ على تكوين جمل صحيحة القراءة : نصوص القراءة متكونة من مفردات وعبارات نصوص الحوار. فهي لا تقدم مادة لغوية جديدة حتى يتيسّر على التلميذ قراءتها وفهمها المعجم المصور يحتوي كتاب التلميذ على معجم مصور ورد في نهايته، وهو يشتمل على الكلمات الحسية التي جاءت في الدروس، حتى تبقى معانيها حية في ذاكرة التلميذ |
There are no reviews yet.